السبت، 18 أكتوبر 2008
تًنَبأ أيُهآ الأعًمَى ..!
يًجَرِيَ اعًآدَةٍ صٍَيآنٍةَ [ قٍلَبًكًـ ] ..!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
loading
قـًـرٍيْــبَــاً ..!
الاثنين، 14 يوليو 2008
مًشٍآعِرًيْ عُرًيًآ ..!
مَشاعِريْ عُريا منَ التًبُرج ..
تَجلُدُها اَكُف ُ القدرر ..
تُمَزَقُ منْ الطُهر و بٍسذاجة الزمن اعود ُ ارتلها آية في رجسي ..!
بـ اكًواب ٌ من سُكَرِ العٍنب ..
تُجرُ بـ قُبحٍ الى دُركات ِ جًهَنم ..!
تُكَبل بـ سًلاسِل َ من ْ مسد ..
تتفَردُ بـ كًاسٍ من المًجون ْ ..
و تعودُ لـ تُصب ً في قالب ٍ قلبك ٍ ..!
خيرتني الايام ما بين / جنون الميم ..
و بين طهارة ِ ~ العلي ..!
جروح ُ تندمر ُ بوابل ٍ من الالم ..
و دًمارٌ يعانق ُ صفوة َ ايامي ..!
و كانكم تخيروني بين الـ انا او انا ..
تًحطمَ الزُجاج هًشا ً ..
و تآكلت اجزائي حتى اللعنه في نبضاته ..!
فلا مًفرا ً من قًدري يًسلُبني ولاا سبيٍلا ً ليً يُدرِكُني ..
و سًقَطَت في الهًاوية و بدا واضحً ان كلَ حُلم ٍ يًتسلقُ الى السًماء يًتبًخر ..!
حًتى انً حًكايا أملً خُتٍتمتً بـٍ الشًمعِ الأحًمرِ ..!
حايرة
14/7/2008
الجمعة، 18 أبريل 2008
كَـ سِجنْ !
كـ سجن !
نعيش ُ بداخله !!
حين نشعر ان من حولنا كلهم بعاد بالرغم من انهم حولك !
يضحكون و يلعبون !
حين نبكي و نبكي !! ونعزز انفسنا بـ اختباء المشاعر امام الناس و نحن خلفهم !
كـ الصعلوك الحقير !!
نختبا و ثم ننفجر !!
و ما بعد الهدوء عاصفه !
نبتسم ُ بالرغم عن انفسنا ، الا ان الابتسامه تُجرح !
حين تخرج من لسانك زله ٌ تحاسبك على اخطائك من الحياة ! او حين تفرش الياسمين في دروب البعض و تبقى منتظرا ً لجميل ٍ منهم !
الا انهم يردونك بـ طعنة ٍ بالظهر او جمرا ً تمشي عليه حافيا ً بعد سرقهم محتوايتكـ َ و حتى ذاك الخف ُ الذي تلبسه !!
كثير ٌ منا تعرض لـ خيانه !
من صديق , حبيب , رفيق , ام , اب .. اهل !!
او حتى تعرض للخيانه من نفسه ! من قلبه !!
و تستمر حياته ! الا ان ذاكرته تبقى تتذكر تلك الخيانه !
ولو تجبر قلبه ! يبقى كسيراً !
حكت لي احداهن : ان الحياة مدرسة !
فـ اردفتها قائله : ان الحياة مُدرس ! و الزمن مدرسة !
و نحن طلابها !
جاهل ٌ فيها من يتعلم و يتعلم من ثقافتها و علمها ! ويصل الى اعلى درجات العلم منها و يحصل على اكبر الشهادات و ارقى المستويات ثم ينسى عاطفتها و صده لها !!
و الجاهلٌ ايضا ً من نسي العلم و المعرفه ، و كان لقلبه و عاطفته المساحه الاكبر !! و صدها و جبر نفسه من جروحها !
و الجاهل ُ الاكبر هو من ابتعد عن دين الله ! و بقي يتالم و تقوده معاصي الزمن الى رسوب ٍ اعظم ! ثم يُحرق ُ بالسعير ! كـ طفلٍ لاا يفهم ! يلعب ُ و يلعب و يتبعد ! ثم يعود نادما ً معتذرا ً الا ان اعتذاره لاا يُغفر !
جميلا ٌ ان نكون كل ُ الجهلاء ! فنكون الـ اذكى بين كُلُ هؤلاء !!
و نخرج ُ من ذلك السجن الذي نخلقه ُ لـ انفسنا و نتوهم بان الناس و العالم من خلقه !
و نشق الغمائم ! لـ غدٍ افضل !
18 / نيسان / 2008
حايرة
الجمعة، 4 أبريل 2008
عَسعَسةٌ في الروحْ !
مسٌ ابليسي قد حلـ على حُلُكـ ِ مساء !
يقتحم ُ الروح الى هناكـ !
فـ يُنبش ! يبحث ! و يعسعس !
من دون اذن !
يُدنسُ نرجسية ً تحطُ راحلتها على قوافي ّ !
يعبث ُ بـ كياني ! و يمزقُ الاملـ !
يشق ُ الاكفان !
و يخترق ُ الروح .. ، كـ رصاصات ً من الهواء !
تقضم ُ / و تنخر !
يزني في مشاعر ِ الروح !
و يشق بكارة الخواطر !
يضاجع الالمـ ! و يخلق كفارة .. !
كانها خُلقت من العدم / او انها العدم ُ بـ رميمه !
قَيَئَها العسير ، لـ تغدو جيفه ً في السعير !
الاثنين، 4 فبراير 2008
شَوقُ مَـدْرَسـَـة !
.. : الوو ، ماذا حلـ بكـ ِ .. ؟ اين انت ِ اقلقتني عليكـ ِ .. ؟!
... : بالمدرررسة سوف اقول لكـ ِ عن كُلـِ شي ، آه يا صديقتي لدي الكثير لـ أ ُطلعكـ ِ عليه
عجبا ً .. !
و هل هذا ردكن دائما ً ، المدرسة !
عُذراً ..
كمـ انت ِ حَمقاء !
نعمـ / بقيت 6 ايام على العوده للمدررسة و البدا بـ فصل ٍ جديد
لكن هذه المررة ، اعتقد بانه فصل ٌ مليء بالصواعق
حقا ً .. لـتوي أ ُدركُ بان المدرسة لها شوق ٌ بداخليـ
و لـتوي ادركُ ان فنائِها تشحنه التيارات الشيطانية و المجنونة من تلك الفتيات
لتوي أ ُردكـ ُ بانها تسرق الحديث منا و انها تسمع و ترى حكاياتنا !
و كاني كنت اعيش تلك الساحه لوحدي .. كاني كنت معصمه العينين !
الان ايقن بان تلك المدرسة غامضة و تحملها الاسرار في كل زواياها ..
و ايقن انها تكن في داخلها بركان لاا يثور الا في حالات الحفلات مثلا ً .. !
اشتقت لـ ازهارها لـ اشجارها لعصافيرها و لـسبورتها و كذلك فنائها !
كانت تغمرني السعاده حينما اذكر بانها آخر سنه لي و بعدها ارتدي ثوبا ً ازرق !
و لكن قلبي الان يرفض الوداع يرفض الرحيلـ ..
الانها من كانت تعلم عن جميع اسراري
الاني عشت معها مطرها و جوها و صيفها
الاني رقصت في مسرح حزنهاا
آه ٌ يا مدرستي ..
لست الوحيده التي تشتاقكـ ِ !
هنالكـ الكثير منا من يكتب على جداركـ ِ ذكرياته و انت ِ الوحيده التي تحتفظين بها يا وفية !
انا و صديقاتي و جميع الفتيات ننتظر العوده لكـ ِ ..
اصبحت ُ أ ُدرِكُ الكثير
الاني كَبِرْت.. و اصَبَحَتُ السَيِدةْ الكبيرة !
الثلاثاء، 29 يناير 2008
مُتَعِبٌ نَبَضُكَ يـ| قَـ|ـبَيْ
مُتعِبٌ نبَضُكَ يا قلبي !
توقف كفاكْـ هذيان و انين
مًرةٌ دقاتك كطعمِ قًهوتي الداكنة
كَبَرَدِ الشِتَاءِ القَارِصْ
اصَبَحَتُ بِلا احاسيِسْ .. !
دَفَنُتُهَا .. هُنَاكَ في مَقَبَرَةِ الالمْ !
اصَابِعِي تَتَهَجَىْ عَلَى ضَوِء فَاتِحَةِ الغِيَابْ ..
حَتَى فِي سكُونِ قَبْرِي ..
توقف كفاكْـ هذيان و انين
مًرةٌ دقاتك كطعمِ قًهوتي الداكنة
كَبَرَدِ الشِتَاءِ القَارِصْ
اصَبَحَتُ بِلا احاسيِسْ .. !
دَفَنُتُهَا .. هُنَاكَ في مَقَبَرَةِ الالمْ !
اصَابِعِي تَتَهَجَىْ عَلَى ضَوِء فَاتِحَةِ الغِيَابْ ..
حَتَى فِي سكُونِ قَبْرِي ..
وَ هُدوءِ مَوتِي ..
لا تَرحمنِي .. !
وَ تُشقِينِي ..!
سَئِمِتُكَ ايُها القَدْر !
اكَرَهُ تَفَاصِيلَكْ
اكَرَهُ فُصُولَكْ
و كَانَكَ تَابْى الا تَجَعَلَ مِنْ دَقَائِقِي .. ادَهُراً !
لـ ِ تَطولْ و يَطَولَ مَعَهَا انِحِناءُ الرُوح/ بَقَايَاهْا وجَعاَ !
اِنَها رُوح
سَئِمِتُكَ ايُها القَدْر !
اكَرَهُ تَفَاصِيلَكْ
اكَرَهُ فُصُولَكْ
و كَانَكَ تَابْى الا تَجَعَلَ مِنْ دَقَائِقِي .. ادَهُراً !
لـ ِ تَطولْ و يَطَولَ مَعَهَا انِحِناءُ الرُوح/ بَقَايَاهْا وجَعاَ !
اِنَها رُوح
حَ ـائِرةْ .. فيْ حَانَاتِهَا بِـ تَجَاوِيفَ سَحِيقَةْ ..!
تَتَدحَرَجْ على شَظَايا الإنَتِظَارْ
بـِ اصَدافا ً من ْ الحُزِنِ كَبَلَني
فـ اصَبَحَتْ حُروفِي تَحَتَضِر !
و مُخَاضُ الحَزنِ بَدا للِتو
الى ان ْاَيقَنت ُ ان ْ حُرُوفِي بَكَماء .. !
بـِ اصَدافا ً من ْ الحُزِنِ كَبَلَني
فـ اصَبَحَتْ حُروفِي تَحَتَضِر !
و مُخَاضُ الحَزنِ بَدا للِتو
الى ان ْاَيقَنت ُ ان ْ حُرُوفِي بَكَماء .. !
\
/
\
ع ـتاب
توقف يا قلبي ، اما سئمت وجع نبضك القاتل ؟!
22/1/2008
ليلة مؤلمة
الاثنين، 21 يناير 2008
|| انفاسٌ تحْتضِر ||
مُجَردُ نَبضةٍ قاتِلَه .. !
انتِحارُ روح
مُخاضْ وجَعْ .. يبْتلِعُ الفَرحْ .. !
و اموتُ اكَثر
مساء ٌ/ صباحٌ
بِعَبَقِ الالمْـ
اللـ ع ـنة !
لتَوي ادركَتُ ان
حُروفْي بَكمْاء .. !
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)