مُتعِبٌ نبَضُكَ يا قلبي !
توقف كفاكْـ هذيان و انين
مًرةٌ دقاتك كطعمِ قًهوتي الداكنة
كَبَرَدِ الشِتَاءِ القَارِصْ
اصَبَحَتُ بِلا احاسيِسْ .. !
دَفَنُتُهَا .. هُنَاكَ في مَقَبَرَةِ الالمْ !
اصَابِعِي تَتَهَجَىْ عَلَى ضَوِء فَاتِحَةِ الغِيَابْ ..
حَتَى فِي سكُونِ قَبْرِي ..
توقف كفاكْـ هذيان و انين
مًرةٌ دقاتك كطعمِ قًهوتي الداكنة
كَبَرَدِ الشِتَاءِ القَارِصْ
اصَبَحَتُ بِلا احاسيِسْ .. !
دَفَنُتُهَا .. هُنَاكَ في مَقَبَرَةِ الالمْ !
اصَابِعِي تَتَهَجَىْ عَلَى ضَوِء فَاتِحَةِ الغِيَابْ ..
حَتَى فِي سكُونِ قَبْرِي ..
وَ هُدوءِ مَوتِي ..
لا تَرحمنِي .. !
وَ تُشقِينِي ..!
سَئِمِتُكَ ايُها القَدْر !
اكَرَهُ تَفَاصِيلَكْ
اكَرَهُ فُصُولَكْ
و كَانَكَ تَابْى الا تَجَعَلَ مِنْ دَقَائِقِي .. ادَهُراً !
لـ ِ تَطولْ و يَطَولَ مَعَهَا انِحِناءُ الرُوح/ بَقَايَاهْا وجَعاَ !
اِنَها رُوح
سَئِمِتُكَ ايُها القَدْر !
اكَرَهُ تَفَاصِيلَكْ
اكَرَهُ فُصُولَكْ
و كَانَكَ تَابْى الا تَجَعَلَ مِنْ دَقَائِقِي .. ادَهُراً !
لـ ِ تَطولْ و يَطَولَ مَعَهَا انِحِناءُ الرُوح/ بَقَايَاهْا وجَعاَ !
اِنَها رُوح
حَ ـائِرةْ .. فيْ حَانَاتِهَا بِـ تَجَاوِيفَ سَحِيقَةْ ..!
تَتَدحَرَجْ على شَظَايا الإنَتِظَارْ
بـِ اصَدافا ً من ْ الحُزِنِ كَبَلَني
فـ اصَبَحَتْ حُروفِي تَحَتَضِر !
و مُخَاضُ الحَزنِ بَدا للِتو
الى ان ْاَيقَنت ُ ان ْ حُرُوفِي بَكَماء .. !
بـِ اصَدافا ً من ْ الحُزِنِ كَبَلَني
فـ اصَبَحَتْ حُروفِي تَحَتَضِر !
و مُخَاضُ الحَزنِ بَدا للِتو
الى ان ْاَيقَنت ُ ان ْ حُرُوفِي بَكَماء .. !
\
/
\
ع ـتاب
توقف يا قلبي ، اما سئمت وجع نبضك القاتل ؟!
22/1/2008
ليلة مؤلمة